Eser Detayı
15638/6
شرح قول أحمد على إيساغوجي
Eser Adı: Şerhu Kul Ahmed alâ İsagoci (188b-193a)
قول أحمد
Kul Ahmed (ö. )
أوله: بسم الله الرحمن الرحيم. حمدًا لك أللهم على ما منحت به عليّ من معارف الأفاضل، وشكرًا لك على ما مننتَ به من زوارف الفواضل، وصلوةً وسلاماً على نبيك محمد أمثل الأفاضل وأفضل الأماثل، وعلى آله وذويه المنعوتين بحسن الشمائل وكرم الخصائل، قوله: فلما كانت الفوائد الفنارية مشتملة على ما لا يخ من الغموض والإغلاق ومع هذا أن إخوان الزمان راغبون فیها غایة الرغبة والاشتیاق عقلتُ علیها ما یکشف الاغلاق ویزیل الغموض حتی تیسر لهم بتحصیلها النهوض...
آخره: والغلط إما من جهة الصورة وإما من جهة المعنى. أما ما يكون من جهة الصورة فكقولنا لصورة الفرس المنقوشة على الجدار إنها فرس وكل فرس صهّال، ينتج أن تلك الصورة صهالة. وأما ما يكون من جهة المعنى فكقولنا كل إنسان فرس فهو إنسان، وكل إنسان وفرس فهو فرس، ينتج أن بعض الإنسان فرس. واعلم أن ما عليه الاعتماد والتعويل من هذه القياسات إنما هي البرهان لا غير، لكونه مركبا من المقدمات اليقينية. ولكن هذا آخر ما قصدنا شرحه من الأوراق لإيضاح ما في كتاب إيساغوجي.
قيد الفراغ: تمت الكتاب بعون الله الملك الوهاب.
…
188b-193a
15
209 x 142 – 155 x 92
Talik
…
…
…
…